رأفت سيف يكتب : سلوكيات
الجارديان المصريةمطالبة مجلس الأمن بجلسه طارئه لإملاء شروط العرب على جلاء اسرائيل عن الأراضي المحتلة واعلان الدولة الفلسطينية؛؛
هل هذا خيال ام امنيات صاحب حق يمكن وان تتحقق ؛
"الفلسطيني صاحب الارض ابن فلسطين الدولة الأصل يقول للعالم الدولة دولتنا والأرض ارضنا وأرض ودولة ابائنا الشرعية وإسرائيل المحتل المغتصب يطردونا؛
لما صاحب الأرض يطالب بدوله مستقله بعد مافككها اليهودي المغتصب وكمان بدون جيش ومغتصب ارضى اليهودي المحتل ايللي عنده سلاح نووي على ارضه هو ايللي يرفض - يبقى احنا عايشين فين -؟
ولذا
اطالب زعماء العرب والمسلمين بالكامل - اولا بتجهيز ملف كامل بالمستندات التاريخية (كيف تكونت إسرائيل ومن أين اتي اليهود من كافة دول العالم) ومعظمهم من يهود بريطانيا - وكيف صدر وعد بلفور في بداية القرن التاسع عشر -
بطلب عقد جلسه طارئه لمجلس الامن والأمم المتحدة -وكيف تمكنوا بدعم بريطانيا وامريكا آنذاك من قتل وطرد اصحاب الارض الاصليين من الفلسطينيين حال ما كانت بريطانيا إيطاليا وفرنسا يحتفلون معظم الدول العربية والأفريقية ونهب ثرواتهم وخبراتهم ويدعمون المحتل المغتصب اليهودي الإسرائيلي - والان يتهمون ابناء واصحاب الأرض الاصليين بانهم ارهابيون لأنهم يدافعون عن أنفسهم من بطش المحتل الصهيوني بسلاح الحجارة أمام من يملك السلاح المتقدم والنوري ولا يتهمون القاتل الفعلي الإرهابي الأصل المغتصب المحتل الإرهابي الاسرائيلي الحقيقي - ويطالبون اما ان يتم ترحيل كافة اليهود الإسرائيليين من على الأراضي الفلسطينية وقيام الدولة الفلسطينية على كافة الاراضي المحتلة كامله دون بقاء يهودي صهيوني اسرائيلي واحد على أرض فلسطين (الأرض أرض ابونا واليهود يطردونا) لقد حان الوقت ليعود الحق لأصحابه وتعويض أسر شهداء فلسطين منذ تاريخ دخول الإسرائيلي عليها حتى الآن بمليار دولار عن كل شهيد فلسطيني تقوم بسداده كافة الدول التى كان تدعم قيام الدولة الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية المغتصبة من أصحابها الاصليين على راسهم أمريكا وإنجلترا وفرنسا - والا سيتم تكوين جيش عربي موحد واعلان الحرب على إسرائيل وابادتها اباده كامله بمن فيهم المواطنين سواء نساء او رجال أو أطفال ان لم يتدخل العالم في اتخاذ قرار بأنها دولة الاحتلال نهائيا من على الأراضي الفلسطينية وخلال ٣ ثلاثة أشهر فقط لا غير - - واقسم بالله لن يتعدى اليوم الواحد وسنجد ان كافة الدول تعمل على تهدئة التكتل العربي الإسلامي الموحد لتهدئة الانفعال العربي واعلان الدولة الفلسطينية جنبا الي جنب مع الدولة اقصد مع المحتل المغتصب الإسرائيلي وحينذاك يقبل العرب بهذا الحل وبشكل مؤقت بشرط تسليح الدولة الفلسطينية تسليح مماثل تماما لإسرائيل - ويقبل العرب والمسلمين هذا الحل بشكل مؤقت لحين تنفيذ الهدف الاسمي وهو انتهاء الاحتلال تماما من على الأرض الفلسطينية؛
الأهم اني قد بلغت اللهم فاشهد